والآن بعد أن قرأت مجموعة من القصص القصيرة التي فيها حكمة كبيرة أيّ هذه القصص نالت إعجابك أكثر من غيرها؟ وهل ما تزال تعتقد أن القصص للأطفال فقط؟!
الأرض ستنكسر، فأخذ يجري خائفًا، فرآه أحد الأرانب فسأله عن سبب جريه
- "كلّ من البطاطا والبيض والقهوة واجهت نفس الظروف (الماء المغلي الساخن)، لكن كلّ منها أظهرت ردّ فعل مختلف، فالبطاطا التي كانت تبدو قاسية قوية، أصبحت طرية ضعيفة.
كان يومًا حارًّا جدًا، وكان الأسد في الغابة يشعر بجوع شديد.
وهكذا نجت جميع المشاعر، ما عدا "الحب" الذي مات مع "الكبرياء"!
وحين اقترب من خيام الأعداء، إذا جماعة من الفرسان تخيطه من كل جانب، لذا أخرج الفارس سيفه، وأخذ يضربهم بقوّة، وبالرغم من ذلك كثرة الأعداء غلبت الفارس، فجرح وسقط أرضاً، أسرع الأعداء بتقيده بالحبال، وحملوه إلى خيامهم، ومن ثم وضعوه في خيمة منفردة، وتركوه فيها.
خرج من وكره وبحث هنا وهناك عن طعام يسدّ به جوعه. فلم يجد سوى أرنب صغير … قبض عليه، وفكّر مع نفسه قائلاً:
فكرت طويلًا : قصص عربية للاطفال كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف
دعا الرجل الأبرص قائلاً: ربّ اشفني من هذا البرص الذي غطا جلدي وغير شكلي.
تصفَّح المزيد: المتشرد الذي وصل إلى العالمية
هذه السكينة تكمن في داخلك أنت، وليس في حجم منزلك أو نوع سيارتك أو طراز هاتفك أو أيّ شيء مادّي آخر في حياتك.
وابتسم حينها الأب لابنه في عطف في حين راح بقيّة الركاب ينظرون إلى الشاب بعين الشفقة. وما هي إلّا لحظات حتى صاح الشاب مجدّدًا:
واحتار الناس بينهم فلم يعرفوا أيّ الرجلين صادق في كلامه.
توقَّف المدير في الحال وخرج من سيارته ليرى مكان اصطدام الحجر بالسيارة فكان واضحًا وضوح الشمس! استشاط الرجل غاضبًا، فأسرع إلى حيث كان الولد يقف في سكون.