يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.
إليك الآن: اللاعب المتواضع الذي وصل إلى العالمية: قصة نجاح محمد صلاح
وفي يوم من الأيام، جمعهم الرجل الحكيم وقصّ عليهم نكتة طريفة، فانفجر الجميع ضاحكين.
قاموا بتلطيخ أنفسهم بالوحل، واتجهوا مباشرة إلى عميد كليتهم، فأخبروه أنّهم ذهبوا لحضور حفل زفاف بالأمس، وفي طريق عودتهم انفجر أحد إطارات سيارتهم واضطرّوا نتيجة لذلك لدفع السيارة طول الطريق.
واكتشف البائع حيلة الحمار، فقرّر أن يُعلّمه درسًا. في اليوم التالي ملأ الأكياس بالقطن ووضعها على ظهر الحمار.
"لقد وقع أخي من على كرسيّه المتحرّك هناك، وقد تأذّى كثيرًا، لكني لم أستطع حمله، هل يمكنك أن تساعدني لإعادته إلى الكرسي المتحرّك؟ إنّه يتألم بشدة، وهو ثقيل الوزن، قصص عربية للاطفال لا أستطيع القيام بذلك وحدي".
لم تذهب جوري إلى المدرسة و بقيت في البيت حزينة ..تعيد كتابة فروضها
شجرة عملاقة ونظرت البالونة إلى الشجرة فوجدت بين أغصانها عصفورًا صغيرًا في عشه
فرح الثعلب وأخذ الحذاء إلى الفلاح، فلبس الفلاح الحذاء ،وذهب إلى الشجرة وحرث حولها.
أحمد لم يستطع تصديق ما يسمعه. هل كان هذا حقيقة أو خيال؟ هل كان هذا رجل صادق أو كاذب؟ هل كان هذا فرصة للانضمام إلى مغامرة أكبر أو خطر على حياته؟
لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!
سمعت زوجة الفارس صوت صهيل الحصان فتنبّهت وهرولت إليه، وصلت الزوجة لزوجها بصعوبة، وفكّت كل قيوده بسرعة، وحينها قام الفارس لحصانه سريعاً ليسعفه، لكن.. بدون فائدة! لقد كان الحصان مات من التّعب!
لكن كل شيء كان مختلفاً عما يعرفه. الناس كانوا يرتدون ملابس غريبة ويحملون أجهزة ذكية صغيرة في أيديهم.
وحينما حل آخر النهار جاء خبر بأنّ قافلة جمال عثمان بن عفّان قد أتت من الشّام للمدينة. فعندما وصلت خرج النّاس فرحين يستقبلونها.