Details, Fiction and قصص عربية للاطفال

- "بدلا من هذا الأرنب النحيل، سأمسك بالغزال وأتناول وجبة دسمة".

إليك الآن: اللاعب المتواضع الذي وصل إلى العالمية: قصة نجاح محمد صلاح

يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".

لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الريح إطلاقًا".

وحينما وصل، ألقى نظرة على سيارته وتمعّن في أثر الضربة على بابها الأمامي، كان واضحًا جدًّا، لكنّه مع ذلك قرّر ألاّ يصلحه، بل فضّل إبقاءه كذلك لتذكّره تلك الضربة برسالة مهمّة: "لا تمضِ في الحياة مسرعًا لدرجة أنّ الطريقة الوحيدة لإيقافك هي بحجر!"

أحمد شعر بقشعريرة في جسده. كيف عرف اسمه؟ هل يعرفه من قبل؟ هل هو صديق أو عدو؟ أجاب بحذر: “أنا أحمد، من مصر. نعم، أنا جديد هنا. ماذا تريد مني؟“

 ذهبت الزرافة إلى المكان الذي سمع فيه الأرنب صوت تكسر الأرض

 فسألت الزرافة: كيف عرفت أن الأرض ستتكسر؟ فقال: سمعت صوت تكسرها.

عرف الثعلب مكان الحليب، فصار يأتي كل ليلة ويلعقه ويهرب.

حاول "الحبّ" أن يُقنع الكبرياء بالصعود إلى القارب، لكن دون جدوى، فقد أصرّ هذا الأخير على البقاء.

أجابه : إن قصص الانبياء والصحابة للاطفال هذا هو ما جئت من أجله، ما رأيك؟ هل أذهب اليهم، وأحضرهم لك لتقول لهم ما ذكرته لي، وأيضاً حتى يفهموا الكلام تماماً كما فهمته منك تمام، وتسمع رأيهم.

وكانت أمي تقلي لنا أنا وأخوتي بضع بيضات، وتسخن لنا الحليب اللذيذ .

لكن كل شيء كان مختلفاً عما يعرفه. الناس كانوا يرتدون ملابس غريبة ويحملون أجهزة ذكية صغيرة في أيديهم.

 فأخذ الأرنب الآخر يجري أيضًا، وحين يسأله أرنب آخر يخبره أن الأرض ستنكسر، فيجري الأرنب

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *