How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good قصص قصيرة

يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.

سنتحدث عن الحب والخيانة والموت والحرية وغيرها من المواضيع الهامة التي تم تناولها في هذه القصص، وسنعرض تجارب الكتاب والمؤلفين الذين استطاعوا إثارة اهتمام القراء وترك بصمة في عالم الأدب العربي.

لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.

 أنزل الحصان صاحبه الأرض برفق، وأخذ يصهل فرحاً بصوت ضعيف مريض، وهو يكاد يقع أرضاً!

بعض هذه القصص القصيرة المكتوبة قد تكون بسيطة جدًا، في الواقع، قد تكون من البساطة بمكان لدرجة أنّها غالبًا ما تُحكى للأطفال، غير أنّ الرسالة من ورائها تبقى على الدوام قويّة مؤثرة.

كانت تغرق في تلك القصص ،و تنسى ما لديها من واجبات و فروض

خرج من وكره وبحث هنا وهناك عن طعام يسدّ به جوعه. فلم يجد سوى أرنب صغير … قبض عليه، وفكّر مع نفسه قائلاً:

وحين جاء الليل، وأظلمت الدنيا، كان الفارس وحيداً في الخيمة جالس يتألم من جراحه، ويتوجع من قيوده المتينة، ولا يستطيع النوم.

فرحت كثيرًا بهذا الخبر.. ظننت أن البقرة الجديدة ستأتي من بيضة تبيضها البقرة الضخمة ..

قصة نجاح لويس فيتون

كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.

حدث في عهد الخليف الصديق أبو بكر  –رضي الله عنه– أن أصاب الناس جفاف وجوع شديدين، وعندما ضاق بهم الأمر ذهبوا إلى الخليفة أبى بكر وقالوا: يا خليفة رسول الله، إنّ السّماء كما ترى لم تمطر، والأرض قصص عربية للاطفال لم تُنبت، وقد أدركنا الهلاك فماذا نفعل؟.

وأما البوم الأسود فقد طردته الطيور من الغابة، بعد أن تأكدت من عمالته واتفاقه مع هذا الثعلب الغاصب.

- "هذا ما كنت أحتاجه لأطفئ عطشي!" قال الثعلب لنفسه مسرورًا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *